أقدمت مجموعة من النشطاء مؤيدين لفلسطين على تمزيق ورش طلاء لوحة تاريخية لـ«بلفور» عمرها قرن من الزمان موجودة بجامعة كامبريدج في بريطانيا؛ احتجاجًا على العدوان الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ نحو 6 أشهر، بحسب ما ذكرته صحيفة «نيويورك تايمز».

لوحة بلفور الذي يرمز إلى سفك دماء الشعب الفلسطيني

ودمرت مجموعة «العمل الفلسطيني» لوحة آرثر جيمس بلفور المسؤول البريطاني، والذي وصفوه بأنه يرمز إلى سفك دماء الشعب الفلسطيني منذ صدور وعد «بلفور» عام 1917، حيث نص على «إنشاء وطن قومي داخل فلسطين للشعب اليهودي».

وأعلنت مجموعة العمل الفلسطيني في بيانها أن هدف تدمير الصورة في كلية ترينيتي بكامبريدج كان للفت الانتباه إلى ما يحدث في قطاع غزة، وإلى دماء الشعب الفلسطيني.

وفي سياق متصل، قامت مجموعة العمل الفلسطيني بنشر مقطع فيديو لإحدى الفتيات وهي ترش اللوحة بطلاء أحمر ثم قامت بتمزيقها بأداة حادة.

أقدمت مجموعة من النشطاء مؤيدين لفلسطين على تمزيق ورش طلاء لوحة تاريخية لـ«بلفور» عمرها قرن من الزمان موجودة بجامعة كامبريدج في بريطانيا؛ احتجاجًا على العدوان الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ نحو 6 أشهر، بحسب ما ذكرته صحيفة «نيويورك تايمز».

لوحة بلفور الذي يرمز إلى سفك دماء الشعب الفلسطيني

ودمرت مجموعة «العمل الفلسطيني» لوحة آرثر جيمس بلفور المسؤول البريطاني، والذي وصفوه بأنه يرمز إلى سفك دماء الشعب الفلسطيني منذ صدور وعد «بلفور» عام 1917، حيث نص على «إنشاء وطن قومي داخل فلسطين للشعب اليهودي».

وأعلنت مجموعة العمل الفلسطيني في بيانها أن هدف تدمير الصورة في كلية ترينيتي بكامبريدج كان للفت الانتباه إلى ما يحدث في قطاع غزة، وإلى دماء الشعب الفلسطيني.

وأكدت المجموعة أن بلفور تنازل عن وطن الفلسطينيين وهو لم يملك الحق فيها مما يتم وصفها بعقود من القمع «وعد من لا يملك لمن لا يستحق»……

مي محمد ✍️✍️✍️

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *