يواصل الذكاء الاصطناعي تغيير مختلف جوانب حياتنا اليومية، ومن بين الفوائد التي يقدمها، هناك مساعدته للأشخاص الذين يعانون اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD). هذه التقنية الحديثة تقدم حلولًا تساعد المصابين بهذا الاضطراب في التغلب على التحديات اليومية، مثل تحسين التركيز وإدارة الوقت.
يواجه المصابون باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط صعوبات في مجالات متعددة، لكن أدوات الذكاء الاصطناعي توفر حلولًا فعالة في ما يلي:
إدارة الوقت: يمكن لأدوات مثل TrevorAI وEvernote تقسيم المهام الكبيرة إلى أجزاء أصغر وتنظيم الوقت بفعالية.
مراقبة الأعراض: تساعد أدوات مثل Affectiva في مراقبة السلوك اليومي وتقديم رؤى تساعد في إدارة الأعراض بشكل أفضل.
تحديد الأولويات: تطبيقات مثل Monday وJira تنظم قوائم المهام بشكل ذكي لتحديد الأولويات تلقائيًا.
تذكير الأعمال اليومية: المساعدون الافتراضيون مثل سيري ومساعد جوجل يساعدون في تذكر المهام المهمة والمواعيد.
التركيز والإنتاجية: أدوات مثل Superhuman وSunsama تزيد من قدرة المصابين على التركيز وزيادة الإنتاجية.
التذكير بالأدوية: تطبيقات مثل Healthily تضمن تذكير المصابين بأخذ الأدوية في أوقاتها المحددة.
باستخدام هذه الأدوات، يمكن للمصابين باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط التخفيف من العقبات اليومية وتحسين جودة حياتهم، مع الاستفادة القصوى من التكنولوجيا، مع التنبيه إلى ضرورة عدم الاعتماد المفرط على هذه الحلول التقنية.