يعد الهجوم الإيراني على إسرائيل، مساء الثلاثاء، ردًّا على اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، وحسن نصر الله الأمين العام لحزب الله، وعباس نيلفروشان القائد بالحرس الثوري الإيراني، أثيرت التساؤلات حول مدى أضرار الضربة، وهل تسببت في سقوط قتلى، وهل خلفت أضرارًا بحجم الوعيد الإيراني الذي سبق العملية.
في هذا السياق، أشارت وكالة «فارس» أن هجوم الحرس الثوري الإيراني لم يستهدف مناطق سكنية، لكنها أشارت أنه ربما أصاب الهجوم مناطق غير عسكرية نتيجة تغيير مسار الصواريخ بعد اعتراضها، فيما أوضح الحرس الثوري الإيراني أنه أصاب 90 % من الصواريخ أصابت هدفها بدقة.

– اختباء بنيامين نتنياهو رئيس حكومة الاحتلال، بينهم يوآف جالانت، لساعات إلى جانب عدد من الوزراء في مكان محصن تحت الأرض بمدينة القدس المحتلة.

– استهداف الحرس الثوري خلال هجومه على إسرائيل قاعدة «حتسريم الجوية» التي تم استخدامها لاغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، وفقا لما قاله التلفزيون الإيراني.

-استهداف«قاعدة حتسريم» التي استخدمت لاغتيال نصر الله، وفقا للحرس الثوري.

– خلل وتوقف في حركة القطارات بإسرائيل.

– إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي وتوجيه الرحلات إلى مطارات بديلة خارج إسرائيل.

– صفارات الإنذار تدوي في جميع أنحاء إسرائيل لدفع الملايين إلى الملاجئ.

– إصابة مواقع عسكرية إسرائيلية بمحور نتساريم وسط قطاع غزة، وفقا لشبكة «الجزيرة».

ووفقا للتقارير الإعلامية، فإن الرقابة العسكرية الإسرائيلية، تفرض تعتيما حول أي خسائر أو أضرار في إسرائيل.