حكم النطق بالإعلام هو الحكم على شخص متهم بإنهاء حياته كعقاب على ارتكابه جريمة، على الرغم من كون هذا الحكم يسبب الحزن للقاضي بكونه المتسبب في إنهاء حياة شخص ما بحكمه، إلا أنه مضطر لفعل هذا الأمر تحقيقًا للعدالة والقصاص للمجني عليه، إلا أنه هناك عادة غريبة ارتبطت  بتنفيذ حكم الإعدام لعل البعض لم يلحظها البعض بسبب هول الموقف أو عدم حضوره في قاعة المحكمة من قبل.

عادة غريبة لاحظ البعض تكرار حدوثها، وارتباطها بحكم القاضي على متهم ما بالإعدام، داخل قاعة المحكمة، وهي قيام القاضي بكسر سن القلم الذي كتب به الحكم، عقب النطق به على المتهم، ما أثار اندهاش الكثيرين، لماذا يقوم القاضي بهذا الفعل؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *