كلاب الشوارع

o حدث بالامس في مدينه بورسعيد حادث يحدث كل يوم في مصر وهو هجوم كلاب الشوارع علي طفل صغير
o طفل صغير كان يتجول هو مع افراد اسرته وهجم عليه ١٢ كلب من كلاب الشوارع
o بعد اصابه الطفل نجح الاهل من ابتعاد الكلاب عن الطفل ولكن الكلاب هجمت علي اهل الطفل
o تم اصابه الطفل باصابات بالغه
o كلاب الشوارع خطر يهدد كل طفل او شاب او سيده
o الساده المسؤلين عن مكافحه الكلاب الضاله والساده المسؤلين في مديريه الطب البيطري الم يحن الوقت لانتتحركوا وتنهوا هذه الكارثه التي اصبحت منتشره في جميع شوارع بورسعيد وخصوصا بعد استياء عدد كبير من المواطنين وشكواهم بسبب انتشار الكلاب المسعوره التي تهاجم الاطفال الابرياء والسيدات وكبار السن وكل من يخطوا من امامهم وهناك العديد من المواطنين الذي تعرضوا لخطر جسيم اثر تعرضهم لعضات الكلاب الضاله ليست مطعمه وبها امراض عديده برجاء التحرك السريع من هذا الخطر الذي يهدد ابناء بورسعيد
o ومن هنا نناشدكم بعمل حمله مكبره للقضاء علي الكلاب الضاله التي تجوب جميع الشوارع حتي يكون ابنائنا في امان وحتي لايتعرضوا لحاله نفسيه سيئه تجعلهم يكرهون الخروج من منازلهم والذهاب لدروسهم وتمارينهم
o بالامس تعرض مسن ايضا لهجوم من الكلاب الضاله في شارع التلاتيني بمحافظه بورسعيد هجم علي الرجل كلب مسعور ووقع في الارض وتم اصابته في يده وقدمه وقام الكلب المسعور بعض سيده هي وابنتها الي متي سوف نري هذه الحوادث
o باتت ظاهره انتشار الكلاب الضاله في الشوارع كابوسا يؤرق الجميع حيث اكد كثير من المواطنين ان هذه الظاهرهتتسبب في ازمه كبيره وحاله غير مسبوقه من الذعر عند المواطنين فضلا عما يتكبدونه من معاناه جراء عقر هذه الكلاب وماتتكلفه الدوله من مبالغ ماليه كبيره لتوفير العلاج للحالات التي تهاجمها الكلاب
o لدرجه ان احد المسؤلين اكد ان احد ضحايا عضه الكلب اصبح اكثر من ضحايا الطرق فالاحصائيات تشير الي انعدد الكلاب الضاله والخاصه يتراوح مابين ١٧ الي ٢٠ مليون كلب علي مستوي الجمهوريه وان مكمن الخطرهيكون في تكاثر اعداد الكلاب بصوره مخيفه حيث ان مده حمل انثي الكلب ٦٣ يوما ويحدث مرتين في العام ويصلعدد الجراوي في كل مره من ٤ الي ٦ ويبلغ متوسط عمر الكلب منه ١٠ سنوات
o هناك ٣٨٠ الف حاله عقر في السنه الواحده ويتكلف علاج مصابي العقر مئات الملايين سنويا تتحملها خزانه الدوله ويكفي ان نعلم ان تكلفه تعقيم الحاله الواحده

للكاتبه : مي محمد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *