في أبريل 2024، أعلنت النيابة العامة المصرية القبض على سيدة بورسعيدية متهمة بتخدير ابنها البالغ من العمر 17 عامًا لبيع أعضائه.
التطورات:
* العثور على جثة الابن:
في 18 أبريل، عثر على جثة الابن داخل شقة مستأجرة في القليوبية، مع استئصال بعض أعضائه.
* تحقيقات النيابة:
فُتحت تحقيقات من قبل النيابة العامة، وتم القبض على الأم وعدد من المتهمين الآخرين.
* اعترافات الأم:
اعترفت الأم بتخدير ابنها بمساعدة شقيقها وصديق له، ثم استئصال أعضائه لبيعها في السوق السوداء.
* الدافع وراء الجريمة:
ذكرت التحقيقات أن الدافع وراء الجريمة هو الحصول على المال.
* تجديد حبس المتهمة:
في 4 يوليو 2024، قررت محكمة الجنايات تجديد حبس المتهمة 15 يومًا على ذمة القضية.
تفاصيل إضافية:
* ضحية ثانية:
في مايو 2024، كشفت التحقيقات عن تورط المتهمة في جريمة أخرى مشابهة، حيث قتلت شابًا آخر واستئصالت أعضائه.
* صدمة الرأي العام:
أثارت القضية صدمة كبيرة في الرأي العام المصري، وأثارت نقاشًا حول ظاهرة تجارة الأعضاء.
* مطالب بإنزال أشد العقوبة:
طالب العديد من المصريين بإنزال أشد العقوبة على المتهمة، مع تشديد الرقابة على عمليات نقل الأعضاء.
ملاحظات:
* لا تزال القضية قيد التحقيق، وقد تتغير التفاصيل مع استمرار التحقيقات.
بقلم /رضوي شريف ✏️✏️📚

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *