بعشرات الصواريخ، وجه الحرس الثوري الإيراني ضربة قوية إلى إسرائيل، ردًا على عمليات الاغتيال، التي نفذتها إسرائيل، في الفترة الأخيرة، وأخرها اغتيال حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله اللبناني.
مساء الثلاثاء؛ أعلن الحرس الثوري الإيراني، ضرب أهداف عسكرية مهمّة بعشرات الصورايخ بالأراضي المحتلة، مؤكدًا أن العملية التي تم تنفيذها، تمت بناء على قرار المجلس الأعلى للأمن القومي ودعم الجيش.
في الوقت ذاته؛ حذر الحرس الثوري الإيراني، إسرئيل، من الرد على العسكري على أي هذه العملية، قائلًا: «ستواجه تل أبيب هجمات أكثر تدميرًا وأقوى في حالة الرد».
كيف أربكت الضربة الإيرانية حسابات إسرائيل؟
الضربة الإيرانية، جعلت تل أبيب في حالة تخبط، وقالت «سكاي نيوز»، إن الكابينت الإسرائيلي، اجتمع في الملجأ الخاص بالقدس المحتلة، حيث رأى وزراء إسرائيل أنه الملاذ الآمن.